
تلقى خريجو جامعة بنسلفانيا الأميركية وطلابها وموظفوها ومنتسبون لمجتمعها، يوم الجمعة، عدة رسائل بريد إلكتروني من مخترقين يزعمون أنهم يمثلون كلية الدراسات العليا للتربية التابعة للجامعة.
جاء في الرسالة: “ممارساتنا الأمنية سيئة للغاية ونحن لا نعتمد على الجدارة إطلاقًا”، مضيفة: “نحب خرق القواعد الفيدرالية مثل قانون حقوق التعليم والخصوصية الأسرية (سيتم تسريب كل بياناتكم)”.



